500 عسكري أمريكي في سوريا لدعم الجيش التركي
تواصل الولايات المتحدة الأمريكية و حليفتها تركيا عملياتها العسكرية على الأراضي السورية تحت زعم محاربة "داعش" في حين أن أمريكا و تركيا هم من كانوا يمولون داعش و العصابات الارهابية في سوريا بالمال و السلاح و تقوم تركيا بسرقة ثروات سوريا خلال هذه العمليات من سرقة مصانع و مواد بترولية و أراض .
تواصل الولايات المتحدة الأمريكية و حليفتها تركيا عملياتها العسكرية على الأراضي السورية تحت زعم محاربة "داعش" في حين أن أمريكا و تركيا هم من كانوا يمولون داعش و العصابات الارهابية في سوريا بالمال و السلاح و تقوم تركيا بسرقة ثروات سوريا خلال هذه العمليات من سرقة مصانع و مواد بترولية و أراض .
و في هذا النطاق أعلن متحدث باسم التحالف الدولي المتأمرك وجود 500 عسكري أمريكي في سوريا، معظمهم من قوات العمليات الخاصة وقوات الدعم لمساعدة الجيش التركي في المهمات المختلفة.
وقال الكولونيل جون دوريان في تصريح صحفي الأربعاء 22 فبراير/شباط: "القتال صعب في مدينة الباب، شمالي سوريا قرب الحدود التركية"، مشيرا إلى وجود "الكثر من المسلحين (من عناصر تنظيم داعش) في الباب وهم مستمرون في صنع المتفجرات البدائية، ولكن التحالف مستمر في القصف للحد من التهديدات التي تواجه الجيش التركي ولكن المعركة صعبة".
هذا وأعلن دوريان أن حلفاءهم من "قوات سوريا الديمقراطية" تمكنوا من فرض سيطرتهم على مساحة 800 كم مربع وأكثر من 100 قرية منذ بدء عملياتهم شرق الرقة في 4 فبراير/شباط، مشيرا إلى تقارير عن إعدامات ينفذها قادة التنظيم بحق عناصرهم الذين يحاولون الفرار من المعارك.
تعليقات
إرسال تعليق