غضب في ماسبيرو بسبب استمرار عرفة عبدالحيم في الأمانة العامة رغم انتهاء انتدابه
حالة من الاستياء والغضب الشديد تسود بين العاملين بقطاع الأمانة العامة وبمبني ماسبيرو بأكمله بسبب عدم صدور قرار بإنهاء انتداب الدكتور عرفه عبد الرحيم الأمين العام رغم انتهاء فترة الانتداب في بداية شهر يونيو الحالي ورغم اختيار أمين عام جديد للهيئة الوطنية للإعلام منذ شهور وهو المهندس أمجد بليغ الذي يقوم حاليا بالفعل بمهام الأمين العام للهيئة بإجماع وموافقة كل أعضاء الهيئة الوطنية للإعلاميين عليه
قصة الدكتور عرفه عبد الرحيم بدأت بمجموعة مخالفات فجة أثناء فترة رئاسته للإدارة المركزية للرعاية الطبية بماسيبرو أثناء فترة تولي عصام الأمير رئاسة الاتحاد ,, بعدها بدلا من معاقبته علي تلك المخالفات وفشله في إدارة الرعاية الطبية واستياء كل العاملين بماسبيرو من مستوي الخدمة المتردي بالرعاية تم نقله لمنصب جديد يشركة الأقمار الصناعية ...
ثم فؤجي جميع العاملين بماسبيرو العام الماضي بان أصدرت الإعلامية صفاء حجازي رئيس الاتحاد انذاك قرارا في شهر بداية يونيو من العام الماضي بتوليه منصب رئيس قطاع الأمانة العامة في موقف أصاب الجميع بالدهشة والصدمة والاستياء ....فرغم فشله المعلن في إدارته للرعاية الطبية إلا أنه تم مكافئته بأن يتولي منصب هام وحيوي داخل ماسبيرو بهذا القرار المفاجئ الذي لم يجد له أحد تفسيرا حتي الآن سوي معرفته وصداقته بأحد الشخصبات الهامة من اصحاب النفوذ في ماسبيرو .... ورغم مرور فترة عام علي انتدابه كأمين عام ببداية شهر يونيو الجاري .. ورغم اختيار أمين عام آخر يتولي المنصب حاليا – ورغم أن أحد أسباب الهيكلة هو أن يتم تقليص النفقات داخل ماسبيرو لعلاج الأزمة المالية التي يمر بها ورغم كل المخالفات المالية والإدارية الموجهة ضده و التي يتم التحقيق بها سواء في الشئون القانونية المركزية بالهيئة الوطنية للاعلام أو بالنيابة الإدارية أو بالمخالفات والدعاوي التي وصلت إلي ساحة المحكمة التأديبية وانعقدت بها جلسات بهذا الصدد ضد الدكتور عرفه عبد الرحيم رئيس قطاع الأمانة العامة ورغم التواجد المستمر بشكل شبه يومي لفريق التحقيقات بالنيابة الإدارية بمكتبه بالدور العاشر بماسبيرو أمام مسمع ومرئي كل العاملين بالقطاع .. إلا أنه ما زال باقيا في منصبه حتي الآن ويتقاضي كل المخصصات المالية كرئيس القطاع رغم الضائقة المالية التي يشهدها الجميع بماسبيرو حاليا !
ملخص فترة تولي دكتور عرفه عبد الرحيم رئاسة قطاع الأمانة العامة :-
( فشل الرعاية الطبية ومطالبة عدد كبير من العاملين بالغائها – غلق الكافيتيرات بماسبيرو التي كانت تدر دخلا كبيرا يصب في خزانة القطاع الاقتصادي بخلاف انتشار ظاهرة البطالة بين العاملين حيث مئات من موظفي الكافتيرات بماسبيرو يتقاضون أجر ومكافات وحوافز بلا عمل نظرا لغلق الكافتيريات – سوء الخدمة بالجراج – بلاغات متكررة من التفتيش المركزي ضد إدارة الدكتور عرفه و وصلت الي المحكمة التأديبية ... مخالفات فجة بمركز معلومات قطاع الأمانة وتسريب عدد كبير من مواد التراث أثناء فترة رئاسته للقطاع وتحقيقات مستمرة بهذا الشأن بالشئون القانوية المركزية بالهيئة الوطنية للإعلام .. وغيرها وغيرها )
و أصبح السؤال الحائر في ماسبيرو الآن .. ما هو سر الابقاء عليه حتي الآن .. سؤال يحتاج اجابة سريعة من أصحاب القرار ؟؟
حالة من الاستياء والغضب الشديد تسود بين العاملين بقطاع الأمانة العامة وبمبني ماسبيرو بأكمله بسبب عدم صدور قرار بإنهاء انتداب الدكتور عرفه عبد الرحيم الأمين العام رغم انتهاء فترة الانتداب في بداية شهر يونيو الحالي ورغم اختيار أمين عام جديد للهيئة الوطنية للإعلام منذ شهور وهو المهندس أمجد بليغ الذي يقوم حاليا بالفعل بمهام الأمين العام للهيئة بإجماع وموافقة كل أعضاء الهيئة الوطنية للإعلاميين عليه
قصة الدكتور عرفه عبد الرحيم بدأت بمجموعة مخالفات فجة أثناء فترة رئاسته للإدارة المركزية للرعاية الطبية بماسيبرو أثناء فترة تولي عصام الأمير رئاسة الاتحاد ,, بعدها بدلا من معاقبته علي تلك المخالفات وفشله في إدارة الرعاية الطبية واستياء كل العاملين بماسبيرو من مستوي الخدمة المتردي بالرعاية تم نقله لمنصب جديد يشركة الأقمار الصناعية ...
ثم فؤجي جميع العاملين بماسبيرو العام الماضي بان أصدرت الإعلامية صفاء حجازي رئيس الاتحاد انذاك قرارا في شهر بداية يونيو من العام الماضي بتوليه منصب رئيس قطاع الأمانة العامة في موقف أصاب الجميع بالدهشة والصدمة والاستياء ....فرغم فشله المعلن في إدارته للرعاية الطبية إلا أنه تم مكافئته بأن يتولي منصب هام وحيوي داخل ماسبيرو بهذا القرار المفاجئ الذي لم يجد له أحد تفسيرا حتي الآن سوي معرفته وصداقته بأحد الشخصبات الهامة من اصحاب النفوذ في ماسبيرو .... ورغم مرور فترة عام علي انتدابه كأمين عام ببداية شهر يونيو الجاري .. ورغم اختيار أمين عام آخر يتولي المنصب حاليا – ورغم أن أحد أسباب الهيكلة هو أن يتم تقليص النفقات داخل ماسبيرو لعلاج الأزمة المالية التي يمر بها ورغم كل المخالفات المالية والإدارية الموجهة ضده و التي يتم التحقيق بها سواء في الشئون القانونية المركزية بالهيئة الوطنية للاعلام أو بالنيابة الإدارية أو بالمخالفات والدعاوي التي وصلت إلي ساحة المحكمة التأديبية وانعقدت بها جلسات بهذا الصدد ضد الدكتور عرفه عبد الرحيم رئيس قطاع الأمانة العامة ورغم التواجد المستمر بشكل شبه يومي لفريق التحقيقات بالنيابة الإدارية بمكتبه بالدور العاشر بماسبيرو أمام مسمع ومرئي كل العاملين بالقطاع .. إلا أنه ما زال باقيا في منصبه حتي الآن ويتقاضي كل المخصصات المالية كرئيس القطاع رغم الضائقة المالية التي يشهدها الجميع بماسبيرو حاليا !
ملخص فترة تولي دكتور عرفه عبد الرحيم رئاسة قطاع الأمانة العامة :-
( فشل الرعاية الطبية ومطالبة عدد كبير من العاملين بالغائها – غلق الكافيتيرات بماسبيرو التي كانت تدر دخلا كبيرا يصب في خزانة القطاع الاقتصادي بخلاف انتشار ظاهرة البطالة بين العاملين حيث مئات من موظفي الكافتيرات بماسبيرو يتقاضون أجر ومكافات وحوافز بلا عمل نظرا لغلق الكافتيريات – سوء الخدمة بالجراج – بلاغات متكررة من التفتيش المركزي ضد إدارة الدكتور عرفه و وصلت الي المحكمة التأديبية ... مخالفات فجة بمركز معلومات قطاع الأمانة وتسريب عدد كبير من مواد التراث أثناء فترة رئاسته للقطاع وتحقيقات مستمرة بهذا الشأن بالشئون القانوية المركزية بالهيئة الوطنية للإعلام .. وغيرها وغيرها )
و أصبح السؤال الحائر في ماسبيرو الآن .. ما هو سر الابقاء عليه حتي الآن .. سؤال يحتاج اجابة سريعة من أصحاب القرار ؟؟
تعليقات
إرسال تعليق