تقديم كتاب " الإخون المجرمون عقيدة الهدم و عقدة الدم "
صادر عام 2008 م بمناسبة 23 يوليو
صادر عام 2008 م بمناسبة 23 يوليو
"مع حلول ذكرى قيام ثورة يوليو 1952 من كل عام ،يبدأ موسم الهجوم على رجالها الشرفاء الذين أنقذوا مصر من اغتصاب الاستعمار وعبودية الملك الفاسد وأعوانه من الخونة والعملاء المصريين ..وهذا الكتاب ينهى الجدل الدائم حول حادث المنشية ومحاولة اغتيال الزعيم الراحل جمال عبد الناصر على يد الجناح السري العسكري لجماعة الإخوان المسلمين ..عبر اعترافات المتهم الثالث في القضية والذي تحول بعد إلغاء حكم إعدامه إلى واحد من اخلص الرجال للثورة وللرئيس عبد الناصر ..ويكشف الكتاب الكثير من أسرار التي تعرض لأول مرة حول الحادث وحول ذكريات المتهم من خلال عمله في مكتب معلومات رئاسة الجمهورية فيما بعد ..
الكتاب في مجملة يفضح محاولات تزييف تاريخ مصر المشرف في هذه الحقبة الهامة من عمر البلاد .. والتي كانت القاهرة وقتها محور قيادة العالم أجمع ..تقود حركات التحرير ضد المستعمرين وتملك اقوي جهاز مخابرات في العالم حتى اليوم ..اخترق جميع أجهزة الاستخبارات العالمية ولم يُخترق من احد حتى تاريخه .. ويعرض الكتاب لأهم بطولات الجهاز ويقدم رؤية واقعية تخالف محاولات التشهير به على يد الغانيات والقوادين وأحفاد البشوات المستجلبين لمتعة رجال الاسرة العلوية الحاكمة قبل الثورة .. وأصحاب المصالح من الأمريكان والإسرائيليين بعد الثورة .. ويحل ألغاز انتحار المشير عامر وتصفية شاة إيران في مصر .. ثم قتل السادات ..ويؤكد تورط "المحظوره " في اغتيال مرشدهم العام حسن البنا بالتعاون مع الملك فاروق وحرسه الحديدي .. كما يفجر الكتاب مفاجأة عن نكسة "67" وإخفاء الجيش وإعادة البناء بالعظماء الذين خلدوا اسم مصر في المحافل العسكرية الدولية ..وحقيقة احتلالهم لمفاعل ديمونه النووي .. ثم مؤامرة التخلص من عظماء أكتوبر على حدود ليبيا .. بعد انتصاراتهم في أعظم حرب في تاريخ العالم الحديث.
ويحذر الكتاب من خطر أجنحة الصهيونية في مصر من جماعة الإخوان المحظورة التي تستغل الدين لخداع البسطاء وطلبة الجامعات لتنفيذ مهام يُكلف بها مكتب الإرشاد من الدول المعادية مقابل ملايين الدولارات التي ينفقها كبار الجماعة على أنشطتهم في المحافظات ويحذر كذلك من العملاء "والمطبعاتية" داخل الحكومة وداخل الأحزاب الذين يعملون لصالح البيت الأبيض ..وأخطرهم الوفديون الجدد الذين ينفذون أجندة أمريكية لتقسيم مصر..
الكتاب في مجملة يفضح محاولات تزييف تاريخ مصر المشرف في هذه الحقبة الهامة من عمر البلاد .. والتي كانت القاهرة وقتها محور قيادة العالم أجمع ..تقود حركات التحرير ضد المستعمرين وتملك اقوي جهاز مخابرات في العالم حتى اليوم ..اخترق جميع أجهزة الاستخبارات العالمية ولم يُخترق من احد حتى تاريخه .. ويعرض الكتاب لأهم بطولات الجهاز ويقدم رؤية واقعية تخالف محاولات التشهير به على يد الغانيات والقوادين وأحفاد البشوات المستجلبين لمتعة رجال الاسرة العلوية الحاكمة قبل الثورة .. وأصحاب المصالح من الأمريكان والإسرائيليين بعد الثورة .. ويحل ألغاز انتحار المشير عامر وتصفية شاة إيران في مصر .. ثم قتل السادات ..ويؤكد تورط "المحظوره " في اغتيال مرشدهم العام حسن البنا بالتعاون مع الملك فاروق وحرسه الحديدي .. كما يفجر الكتاب مفاجأة عن نكسة "67" وإخفاء الجيش وإعادة البناء بالعظماء الذين خلدوا اسم مصر في المحافل العسكرية الدولية ..وحقيقة احتلالهم لمفاعل ديمونه النووي .. ثم مؤامرة التخلص من عظماء أكتوبر على حدود ليبيا .. بعد انتصاراتهم في أعظم حرب في تاريخ العالم الحديث.
ويحذر الكتاب من خطر أجنحة الصهيونية في مصر من جماعة الإخوان المحظورة التي تستغل الدين لخداع البسطاء وطلبة الجامعات لتنفيذ مهام يُكلف بها مكتب الإرشاد من الدول المعادية مقابل ملايين الدولارات التي ينفقها كبار الجماعة على أنشطتهم في المحافظات ويحذر كذلك من العملاء "والمطبعاتية" داخل الحكومة وداخل الأحزاب الذين يعملون لصالح البيت الأبيض ..وأخطرهم الوفديون الجدد الذين ينفذون أجندة أمريكية لتقسيم مصر..
تأليف محمد أمين
الصحفي بمؤسسة أخبار اليوم
الصحفي بمؤسسة أخبار اليوم
تعليقات
إرسال تعليق