ابن الموساد لأبوين اسرائيليين اسمه الحقيقي سيمون إليوت مدير مشروع " داعش الصهيوني" للسيطرة على موارد الشرق الأوسط
أبوبكر البغدادي حارث سيناتور أمريكا حبيب الإخوان و المطالب بضرب مكة بقنبلة نووية
جون ماكين مدير مشروع تقسيم مصر و السعودية و تخريب البلدان العربية و الإسلامية من أجل اسرائيل الكبرى باستخدام الإخوان
جون ماكين مدير مشروع تقسيم مصر و السعودية و تخريب البلدان العربية و الإسلامية من أجل اسرائيل الكبرى باستخدام الإخوان
تم زرعه في معتقل أمريكي بالعراق ل 5 سنوات و خرج بعفو و ينصب زعيما لأخطر تنظيم بربري دموي في التاريخ
احتل نصف العراق و سوريا بأسلحة أمريكية اسرائيلية و تدريبات عصاباته المرتزقة في تركيا
موته مسرحية هزلية على طريقة احتلال العراق بالإعلان الأمريكي عن امتلاك العراق لأسلحة نووية و احتلال أفغانستان بأكاذيب الحرب على الإرهاب
القوات التركية أمنت حياته و قامت بتهريبه في عملية نبع السلام بشمال سوريا و نقلته إلى اسرائيل
القوات التركية أمنت حياته و قامت بتهريبه في عملية نبع السلام بشمال سوريا و نقلته إلى اسرائيل
موت أبوبكر البغدادي استحضار لشخصية رامبو الأمريكي يشابه الإعلان عن تمثيلية أمريكية لتصفية أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة الأمريكي و إلقاء جثته في البحر و إعدام صدام حسين أمام الكاميرات و القبض عليه في حفرة بصور مفبركة
.
لاقت العملية الأمريكية التي ضخمها الإعلام الأمريكي حملات كبيرة من التشكيك في تصفية أبوبكر البغدادي زعيم تنظيم " داعش الصهيونية " الذي كان حارثا خاصا لجون ماكين السيناتور الأمريكي حبيب جماعة الإخوان الذي طالب بضرب مكة المكة بقنبلة نووية.
لعب البغدادي دورا تمثيليلا للاستخبارات الأميكية استغلته جيدا في احتلال العراق و أخيرا سوريا و الاستيلاء على مناطق النفط و كغيره من اللاعبين على شاشات الإعلام المتآمرك يخرج البغدادي من على خشبة المسرح ليعيش حياة جديدة بعيدا عن الأنظار في احدى الجزر البعيدة عن أنظار الإعلام العربي و لا مانع من اجراء جراحات لتغيير ملامح وجهه أيضا .
أبو بكر البغدادي، أو إبراهيم عواد البوبدري، هو هذا الرجل الذي قضى في معتقل بوكا داخل قاعدة أمريكية في العراق نحو 5 سنوات "برعاية الاستخبارات الأمريكية" و هو أيضا وفق وثائق مسربة من العميل السابق لوكالة المخابرات المركزية، إدوارد سنودن تثبت أن زعيم تنظيم "داعش"، أبو بكر البغدادي هو عميل سري إسرائيلي
ويسمى سيمون إليوت، وولد لأبوين إسرائيليين
ويسمى سيمون إليوت، وولد لأبوين إسرائيليين
عمل في الموساد لأكثر من 18 عاما، يخرب الإسلام لتدمير الإسلام في قلوب المسلمين، و يثير الفزع الدولي من الإسلام بالمشروع الصهيوني " داعش" للسيطرة على موارد الشرق الأوسط.
.
الجنرال الأمريكي كينيث كينج قال عن البغدادي في مقابلة صحفية وكان عمل في معتقل بوكا أنه يتذكر جيدا أن إبراهيم عواد الذي أصبح اسمه لاحقا أبو بكر البغدادي، قال أثناء خروجه من السجن: أراكم في نيويورك يا شباب!
ويستشف من هذه العبارة أن البغدادي كان يعرف أن "العديد من الضباط والجنود الأمريكيين في مخيم الاعتقال الذي كان يقيم فيه تعود أصولهم إلى مدينة نيويورك".
المسرحية الأمريكية تجاهلت كيف يقبل العقل العربي قبول تنظيم إرهابي خطير يحارب العالم أجمع و تظهره أمريكا أنه عدوها الأول بمبايعة قائد خرج للتو من قاعدة أمريكية بعد قضائه 5 سنوات فيها بإطلاق سراح، وقبل ذلك عدم الإعلان عن أسباب إطلاق سراحه دون محاكمة، أو حتى عدم إرساله إلى غوانتانامو كغيره من الإرهابيين .
لا يخفى على أحد استخدام الإدارة الأمريكية أبوبكر البغدادي زعيم تنظيم داعش كمحور للدعاية لإدارة ترامب بعد إعلان واشنطن عن القيام بعملية خاطفة لتصفيته في أحد مخابئه، سبقها ما يشبه الإعلان الترويجي للرئيس ترامب بإشارته إلى أن أمرا كبيرا يحدث الآن، ليكون اليوم بعد ذلك هو يوم البغدادي وترامب وداعش ومسلسل رامبو الأمريكي".
وقبل البغدادي كان هناك الزرقاوي وأسامة بن لادن اللذان أعلن عن تصفيتهما بنفس طريقة البغدادي، عملية عسكرية مفاجئة في توقيت مختار، ثم يطوى الملف بكل ما فيه من غموض و تساؤلات ".
و يجب أن نتعجب من "وسائل الرصد والتعقب الأمريكية و الأقمار الصناعية التي تملأ السماء والأرض بدقة متناهية تستطيع كشف أدق التفاصيل، ومع ذلك كان البغدادي يتنقل من مكان إلى آخر ويقود تنظيماً استولى على قرابة نصف العراق وثلثي سوريا و يتلاعب في ليبيا و السودان دون كشف مخابئه والأرتال الأمريكية التي تتحرك معه في تنقلاته و أسلحته الاسرائيلية و معسكراته التركية و التمويل القطري و المرتزقة المستجلبين من أوربا و أفريقيا ؟"
استمر زعيم التنظيم البغدادي لسنوات يشرف على المجازر البربرية والمعارك و مع وجود تحالف دولي لمواجهته دون أن يفلح في صيده" و يتنقل بين العراق و سوريا و ليبيا مرتديا طاقية الإخفاء ثم فجأة تعلن أمريكا عن رصده و تصفيته بعد ساعات من اجتياح تركيا لشمال شرق سوريا حيث تم تغطية هروبه و تأمين حياته عن طريق القوات التركية في سوريا وقت الاجتياح و تحرير العديد من قيادات تنظيم داعش من ضباط الاستخبارات الأوربيين و مساعدتهم على الهرب إلى بلادهم تحت غطاء الترحيل للمحاكمات في بلادهم
و هكذا يختفي تنظيم داعش كما اختفى تنظيم القاعدة بالآلاف من المرتزقة أعضاء التنظيم لتظهر في مناطق جديدة بأسماء جديدة تحمل معان إسلامية و الإسلام منها براء ".
تعليقات
إرسال تعليق