اليوم ال65.. تشريع في الكونجرس لضخ أسلحة إلى الدول لمحاربة روسيا..هولندا ترسل عساكر إلى أوكرانيا ..اسرائيل تدعو رعاياها للمغادرة فورا..إيران و موسكو علاقة مستمرة مهما حدث





#محمد أمين/وكالات/ عواصم: دخلت العملية العسكرية الخاصة الروسية في# أوكرانيا يومها الـ65، ويواصل الجيش #الروسي تنفيذ عمليته الخاصة وتدمير المواقع والتجمعات العسكرية الأوكرانية، فيما يصعّد الغرب بإمداد #كييف بالمزيد من الأسلحة والعتاد الحربي والذخائر.




إسرائيل تدعو رعاياها في جمهورية ترانسنيستريا إلى المغادرة فورًا

دعت وزارة الخارجية الإسرائيلية يوم الجمعة، الإسرائيليين في منطقة ترانسنيستريا في مولدوفا إلى "المغادرة في أسرع وقت ممكن في ظل التدهور الأمني"، وجاء في بيان صادر عن الوزارة "بتوصية كل من يخطط للسفر إلى هناك بإلغاء رحلته".




الروبل يصل لأفضل مستوى له مقابل الدولار منذ أواخر العام الماضي

يواصل الروبل الروسي تعزيز مواقعه أمام الدولار واليورو، اليوم الجمعة، وجرى تداول العملة الأمريكية دون مستوى 71 روبلا للمرة الأولى منذ 8 أبريل الجاري.

وبحلول الساعة 11:43 بتوقيت موسكو، تراجع سعر صرف الدولار بنسبة 1.5% إلى 70.99 روبل، فيما تراجع سعر صرف اليورو بنسبة 0.67% إلى 74.87 روبل، وفقا لبيانات بورصة موسكو.

ويأتي ارتفاع العملة الروسية خلال تعاملات اليوم بعد تراجع حاد سجلته في مارس الماضي، إذ تجاوزت مستوى 140 روبلا للدولار، لكنها عادت للتعافي في ظل إجراءات أعلن عنها البنك المركزي الروسي الشهر الماضي لتحقيق الاستقرار المالي والاقتصادي في روسيا.



الدفاع الروسية: تدمير منشآت للصواريخ والصناعات الفضائية في كييف

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن طيرانها الحربي دمر ورشات إنتاج تابعة لشركة "آرتيوم" المتخصصة في المجال الصاروخي الفضائي في العاصمة الأوكرانية كييف.



الكونغرس الأميركي يشرّع قانوناً لضخ المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا

تبنّى مجلس النواب الأميركي بالأغلبية مشروع قانون يخفّف الشروط اللازمة لإعارة وتأجير معدات عسكرية لأوكرانيا ودول أخرى في شرق أوروبا، ما يمهّد الطريق لتدفق أسلحة أميركية إلى المنطقة في خضم العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

وورد في مقدمة مشروع القانون المذكور: "يُتنازل موقتاً عن بعض الشروط المتعلقة بسلطة الرئيس في إعارة أو تأجير معدات دفاعية، إذا كانت مخصصة لحكومة أوكرانيا أو حكومات دول أخرى في شرق أوروبا تتأثر بالغزو الروسي لأوكرانيا".

ووافقت أغلبية من 417 عضواً في مجلس النواب الأميركي على مشروع القانون، مقابل اعتراض 10 أصوات، وذلك بعد تمريره في مجلس الشيوخ في وقت سابق من هذا الشهر، ومن المقرر إرساله إلى مكتب الرئيس الأميركي جو بايدن لاعتماده وإنفاذه.

وكانت إدارة بايدن طلبت، يوم أمس، تمويلاً إضافياً طارئاً من الكونغرس لدعم أوكرانيا بقيمة 33 مليار دولار، موضحةً في بيان أنّ "حزمة التمويل ستغطي الأشهر الخمسة المقبلة من الصراع في أوكرانيا، وتشمل أكثر من 20 مليار دولار من المساعدات العسكرية والأمنية".

وأعلن البيت الأبيض، في وقت سابق، عزم بايدن على تقديم مقترح للكونغرس، بشأن منح عائدات الأصول الروسية المصادرة في الولايات المتحدة إلى أوكرانيا لـ"تعويض خسائرها"، الناجمة عن العملية العسكرية الروسية فيها.




فولودين: زيلينسكي يقود البلاد إلى حفرة من الديون

علق رئيس مجلس "الدوما" الروسي، فياتشيسلاف فولودين، على موافقة الكونغرس الأمريكي على تطبيق قانون "الإعارة والاستئجار" بحق أوكرانيا، وقال إن زيلينسكي يقود البلاد إلى حفرة من الديون.

وقال فولودين، في قناته على "تليغرام" إن دوافع واشنطن واضحة، حيث ستزيد عقود الإعارة والاستئجار أرباح الشركات العسكرية الأمريكية عدة مرات.

وتابع فولودين: "كان الحال كذلك خلال الحرب العالمية الثانية. فكروا في الأمر: لقد تلقى الاتحاد السوفيتي أسلحة من الولايات المتحدة الأمريكية بموجب قانون الإعارة والاستئجار، وقيل حينها إن تلك مساعدة من الحلفاء. لقد أنقذت بلادنا العالم من الفاشية بثمن باهظ: 27 مليون قتيل. سددنا الديون، وحرمنا أنفسنا لسنوات طويلة، وزودنا الولايات المتحدة الأمريكية بالبلاتين والذهب والأخشاب، وأصلحنا السفن الأمريكية مجانا، وغيرها من التسويات المتبادلة".

وأضاف: "بعد 61 عاما من النصر العظيم (على النازية الألمانية)، في عام 2006 فقط، تم سداد هذه المدفوعات بالكامل (عن عقود الإعارة والاستئجار). إن الإعارة والاستئجار هو قرض سلعي، ليس رخيصا، ستدفع أجيال المستقبل من المواطنين الأوكرانيين مقابل كل الذخيرة والمعدات والأغذية التي تقدمها اليوم الولايات المتحدة الأمريكية..زيلينسكي (الرئيس الأوكراني) يقود البلاد إلى حفرة من الديون".

وكان مجلس النواب الأمريكي قد أقر بأغلبية ساحقة يوم أمس الخميس، 28 أبريل، تشريعا يسمح للرئيس بايدن باستخدام قانون يعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية لتزويد أوكرانيا بالأسلحة بسرعة على سبيل الإعارة والاستئجار.

ويعود تاريخ قانون "الإعارة والاستئجار" Lend-Lease إلى عام 1941، وقد اقترحه الرئيس الأمريكي، فرانكلين روزفلت في الأصل للمساعدة في تسليح القوات البريطانية التي تقاتل ألمانيا، إلا أن التشريع سمح بتأجير وإعارة معدات عسكرية إلى أي حكومة أجنبية "يعتبر الرئيس الأمريكي الدفاع عنها أمرا حيويا للدفاع عن الولايات المتحدة الأمريكية".



وكالة : هولندا ترسل عناصر شرطتها العسكرية إلى أوكرانيا

أفادت وكالة ANP الهولندية نقلا عن مصادر حكومية بأن هولندا سترسل إلى أوكرانيا العشرات من عناصر الشرطة العسكرية لغرض جمع الأدلة في إطار التحقيقات في جرائم حرب محتملة.

وأشارت مصادر الوكالة إلى أن الحكومة ستصادق على هذا القرار يوم الجمعة.

وحسب المصادر، فإن الخبراء الهولنديين سيعملون في أماكن ارتكاب الجرائم المحتملة، وسيقدمون المعلومات إلى المحكمة الجنائية الدولية التي قد فتحت تحقيقا في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية محتملة في أوكرانيا.

وأكدت الوكالة أن مجموعة عناصر الشرطة العسكرية ستتوجه إلى أوكرانيا قريبا وستبقى هناك لمدة عدة أسابيع.

بلينكن: لم نتمكن من تأكيد إستخدام روسيا لسلاح كيميائي في أوكرانيا

أشار وزير الخارجية الأميركي ​أنتوني بلينكن​، إلى أن ​الولايات المتحدة​ لم تتمكن من تأكيد صحة الأنباء عن استخدام ​روسيا​ للسلاح الكيميائي في ​أوكرانيا​. وخلال جلسة استماع في ​الكونغرس​ يوم الخميس، وجه النائب الديمقراطي آدم كينزينغر سؤالا إلى بلينكن، حول ما إذا كانت هناك أي معلومات جديدة بشأن "الاستخدام المحتمل للأسلحة الكيميائية من قبل روسيا في أوكرانيا في آذار الماضي".

وأكد بلينكن، أن هذه التفاصيل من الأفضل مناقشتها وراء الأبواب المغلقة، مضيفا: "ولكن على الرغم من ذلك نحن ندرس هذه المسألة باهتمام. ولا أعتقد أنه تسنى لنا تأكيد هذا الاستخدام". وتعهد بتقديم مزيد من المعلومات في وقت لاحق، مشيرا إلى أن "هناك أنواعا مختلفة من المواد الكيميائية التي قد تكون استخدمت، بما فيها المواد المستخدمة لمكافحة الشغب".

وتابع: "ولكن في ما يخص ​السلاح الكيميائي​، فأعتقد أنه يمكننا القول إننا لم نتأكد من استخدامه، وهذا ما نركز عليه اهتمامنا". ويذكر أن ​الخارجية الأميركية​ كانت قد رجحت استخدام "أسلحة كيميائية" من قبل ​القوات الروسية​ في أوكرانيا. ورفضت موسكو تلك الاتهامات، ودعت الجانب الأميركي للتخلي عن "نشر المعلومات المضللة".




السفير الإيراني لدى موسكو: روسيا وإيران تتعاونان بغض النظر عن الوضع في العالم

أعلن السفير الإيراني لدى روسيا، كاظم جلالي، أن موسكو وطهران تواصلان التعاون بينهما في مجال الغذاء بغض النظر عن الوضع حول أوكرانيا.

وقال السفير في حديثه لوكالة "نوفوستي": "بغض النظر عن الظروف الجديدة نعمل مع موسكو، وتتركز جهودنا على مواصلة التعاون في إطار حسن الجوار".

وكان كل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وبرنامج الغذاء العالمي ومنظمة التجارة العالمية قد دعوا المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات سريعة لضمان الأمن الغذائي في ضوء التطورات الأخيرة في أوكرانيا، معلنين أن الارتفاع السريع في أسعار المواد الغذائية الأساسية والاضطراب في سلاسل توريد السلع "يدفعان بملايين الناس إلى براثن الفقر".

صحيفة: الأسلحة الألمانية إلى أوكرانيا "خردة" وحل وسط لتسوية الانقسامات الداخلية في البلاد

قالت صحيفة "غلوبال تايمز" إن قرار برلين تسليم مدافع غيبارد المضادة للطائرات، التي كان "عصرها الذهبي" في السبعينيات، إلى أوكرانيا هو حل وسط لتسوية الانقسامات الداخلية في ألبلاد.

وقال الخبير العسكري الصيني، سونغ تشونغ بينغ، لصحيفة "غلوبال تايمز": " قرار برلين تسليم مدافع غيبارد المضادة للطائرات إلى أوكرانيا هو حل وسط لتسوية الانقسامات الداخلية في ألمانيا".

واضاف الخبير، أن "العصر الذهبي" لمدافع غيبارد بمدافعها المضادة للطائرات كان في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، وقبل تسليم هذه المدافع إلى الجيش الأوكراني، سيتعين إصلاحها على حساب ألمانيا.

في الوقت نفسه، أشار الخبير إلى أنه حتى في حالة الإصلاح، هناك شكوك في أن هذه الأنظمة سيتم إدخالها إلى ساحة المعركة في دونباس، كما يعتقد حسب رأيه، أن توريدها من المستودعات، وليس من ما لدى البوندسفير (الجيش الألماني)، هو حل وسط بين الأحزاب الحاكمة في ألمانيا، والتي توجهت "لإرضاء" الولايات المتحدة وبريطانيا.

وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "Süddeutsche Zeitung" الألمانية، نقلا عن مصادر، أن ألمانيا في اجتماع دولي بدعوة من الولايات المتحدة في قاعدة رامشتاين الجوية وعدت بتزويد أوكرانيا بمنظومات غيبارد. وهذا ما أكدته لاحقا وزيرة الدفاع الألمانية، كريستينا لامبرخت.

وبذلك تكون ألمانيا قد اتخذت، لأول مرة، قرارا بتزويد أوكرانيا بالأسلحة الثقيلة، وأشارت وسائل الإعلام الغربية إلى أن هذا يعد تغييرا خطيرا في موقف ألمانيا، التي كانت شديدة الحذر بشأن إمداد كييف بالأسلحة.




صحيفة: ألمانيا واليونان على استعداد لزيادة إمدادات الغاز إلى بلغاريا وبولندا

ذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" نقلا عن مصادر، أن ألمانيا واليونان مستعدتان لزيادة إمدادات الغاز إلى بلغاريا وبولندا بعد توقف تصدير موارد الطاقة الروسية إلى هاتين الدولتين.

ووفقا للصحيفة، فإن هذا الإجراء اتضح مؤخرا، من خلال زيادة حجم طلبات الغاز في نقطة الاستلام والتسليم "Kulata-Sidirokastro" بين اليونان وبلغاريا وحجم ضخ الغاز عبر "Malnov" ، وهي نقطة عبور بين ألمانيا وبولندا.

وفي 31 مارس، وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما يحدد إجراء جديدا لدفع ثمن إمدادات الغاز الروسي من قبل مشترين من دول غير صديقة.

وفقًا للوثيقة ، سيبدأ المشترون "غير الودودين" في تحويل الأموال بالعملات الأجنبية إلى مصرف Gazprombank الروسي، والذي بدوره سيشتري الروبلات في البورصات وتحويلها إلى حسابات خاصة بالمستوردين، ومنها سيتم الدفع مقابل إمدادات الغاز الروسي
#الأمين_ الإخباري#

تعليقات