شوال الرز و أبوخيبة الفاسد الأعظم في الكرة المصرية و الكاف و الفيفا هزموا الأهلي في المغرب










خسر# الأهلي البطولة# الأفريقية الحادية عشر في تاريخه بمؤامرة دنيئة رتبها و خطط لها القذر المرتشي# أبوخيبة الذي أخفى خطاب الاتحاد الافريقي الكاف لاتحاد الكرة المصري ليمنع الأهلي من تنظيم النهائي على أرضه  بالاتفاق مع الأفسد مدير الاتحاد نفسه الذي أخفى خطاب الفيفا بوقف القيد لنادي الزمالك فترتين بقرار الفيفا 
أبوخيبة القذر المرتشي كان دائما يبيع منتخب مصر و اسمها في المحافل الدولية مقابل حفنة من الريالات و الدولارات .
مشهد المغرب جسده عمرو السوليه لاعب الأهلي الذي ألقى ميدالية المركز الثاني على الأرض تحت أقدام حكام اللقاء .
و بعد أن انكشف دوره القذر في تحقيق الصفر في المحافل الكروية الدولية لم يحاسبه أحد و بعد أن كان الرشوة و الفساد عنوانه لكل من يريد تحقيق انتصار تاريخي مخز للكرة المصرية يذهب إلى أبوخيبة للاتفاق و دفع المعلوم .
و أخيرا وجد أبوخيبة ضالته مع شوال الرز المرفهاتي الكاره لما ما هو مصري بعد أن هربت من زواجه فنانة مصرية شريفة .
خصص شوال الرز ملايين الدولارات لهدم الأهلي و اشترى الفاسدين ممن يطلقون على أنفسهم إعلاميين في أكشاك الفضائيات ليهاجموا الأهلي و رئيسه 
شوال الرز أنفق ملايين الدولارات من أجل جعل الأهلي أضحوكة كأس العالم للأندية الأخيرة فكان فريق بلاده مسخرة البطولة على يد الأهلي بعد أن اتفق المرتشون في الكاف و اتحاد الكرة المصري على لعب المنتخب المصري مبارياته في نفس توقيت بطولة كأس العالم للأندية ليخسر الأهلي لاعبيه الدوليين المصريين و العرب و الأفارقة و كذلك ضغط مبارايات الأهلي لارهاق لاعبيه .
شوال الرز خصص ملايين الدولارات لهدم فريق الكرة فجند حسام عاشور و عبدالله السعيد و رمضان صبحي و شريف اكرامي .
و الآن يجلس شوال الرز سعيدا و أبوخيبة يخطط المؤامرات ضد الأهلي و يجمع ملايين الشوال بالاتفاق مع وزير الزملكة من أجل صنع فريق ينافس الأهلي ففشلوا مع بيراميدز و فشلوا مع الزمالك .
أبو خيبة هو المخطط لتلاعب الحكام في نتائج المبارايات و هو الأب الروحي لمدير الاتحاد الفاسد 
خسر الأهلي بطولة لكن الخسارة المصرية أكبر أبوخيبة المرتشي تاريخه طويل مع تدمير الكرة المصرية بدءا من عمولات المدربين الأجانب و صفقات الملابس للمنتخبات و بيع المبارايات و توريط منتخب مصر في فضائح كروية لو راجعنا كل فضيحة سنجد أبوخيبة وراءها .







تعليقات