صور و فيديو.. طوفان الأقصى يومها ال23.. عودة ضعيفة للانترنت في غزة.. نتن ياهو يتهم الشاباك و الاستخبارات بالفشل.. انهيار الجنود الامريكان و المرتزقة و الاسرائيلييين في مواجهة جحيم المقاومة في الاجتياح البري.. إيران تؤكد: اسرائيل تجاوزت كل الخطوط الحمراء.. تركيا تنفي استخدام الطيران البريطاني أراضيها في ضرب فلسطين.. 450 اعتداء اسرائيلي على غزة تنتهي بحرائق تل أبيب في 24 ساعة و قبة الصهاينة مخرومة.. البنتاجون: ضرب منشآت تابعة لإيران في سوريا قرار بايدن..
في
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية "جوال" ، عودة خدمات الاتصال الثابت والخلوي والإنترنت للعمل بشكل تدريجي في غزة بعد ثلاثة أيام من انقطاعها، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي البنية التحتية للاتصالات، مع انتقال عدوانه على القطاع إلى مرحلة غير مسبوقة بقصف جوي وبحري وبري وتوغل محدود يقابل بمواجهة شرسة من المقاومة الفلسطينية. وقالت الشركة إنه بخصوص الشبكة الداخلية فى القطاع وبالرغم من خطورة الوضع فإن طواقمنا الفنية كانت ومازالت تعمل كل ما في وسعها لإصلاح ما أمكن من الإضرار التي حلت بالشبكة قدر المستطاع وضمن ما هو متوفر من إمكانيات . وكان الاتحاد الدولي للاتصالات أصدر قرارًا أكد فيه على أهمية عودة الاتصالات والإنترنت لقطاع غزة، إنقاذا لحياة الضحايا والمصابين
نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا تحذيره من هجوم وشيك تخطط له حركة "حماس" قبل السابع من أكتوبر.
وقال نتنياهو في تدوينة على منصة "إكس": "عكس الإدعاءات الخاطئة وتحت أي ظرف من الظروف لم يتم تحذير رئيس الوزراء من نوايا الحرب من جانب "حماس".
وأضاف أن كل وكالات الاستخبارات كانت تعتبر أن حركة "حماس" مردوعة إثر الحروب السابقة واتجهت نحو التسوية.
وذكر أن هذا هو التقييم الذي تم تقديمه مرارا وتكرارا إلى رئيس الوزراء ومجلس الوزراء من قبل جميع الأجهزة الأمنية والاستخبارات وحتى قبل اندلاع الحرب.
وأكدت صحيفة "هآرتس" أن نتنياهو يحمل المسؤولية عن فشل توقع الهجوم من قبل شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان"، ورئيسها أهارون هاليفا، ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، رونين بار.
جدير بالذكر أن نتنياهو عقد مساء السبت أول مؤتمر صحفي منذ اندلاع الحرب بمشاركة وزراء في حكومة الحرب التي تشكلت عقب عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر.
وخلال المؤتمر، رفض نتنياهو تحمل أي جزء من المسؤولية عن الفشل، وتهرب من سؤال طرحه أحد الصحفيين عليه بهذا الشأن، حيث اكتفى بالقول "بعد انتهاء الحرب علينا جميعا أن نقدم إجابات عن الأسئلة الصعبة".
استشهاد ثلاثة شبان فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط وشمال الضفة الغربية
استشهد اليوم الأحد، ثلاثة شبان فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها لمُحافظات نابلس ورام الله وطوباس.
وقالت مصادر أمنية وطبية فلسطينية إن الشاب ناصر عبد اللطيف عزت برغوثي (29 عاما) في بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله، استشهد مُتأثرًا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال خلال مواجهات اندلعت في البلدة.
وفي طوباس شمالا، استشهد الشاب رماح جلال الدين اقطيشات (32 عامًا)، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها بلدة طمون جنوب طوباس.
وأعلنت مصادر طبية، استشهاد الشاب نعيم محمود عبد السلام فران (31 عامًا)، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها مخيم عسكر شرق نابلس الواقعة شمال الضفة الغربية.
وبارتقاء الشبان الثلاثة في نابلس وطوباس ورام الله، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة منذ بدء عدوان الاحتلال على الشعب الفلسطيني في السابع من أكتوبر إلى 114 شهيدًا.
قال المكتب الإعلامي للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إن إسرائيل تجاوزت جميع الخطوط الحمراء، وهذا سيدفع أي طرف لاتخاذ خطوات انتقامية.
ونشر المكتب بيانا عبر منصة "إكس" قال فيه: "جرائم النظام الصهيوني تجاوزت الخطوط الحمراء، وهو ما يمكن أن يجبر أي شخص على اتخاذ إجراءات انتقامية. واشنطن تطلب منا عدم التدخل والوقوف مكتوفي الأيدي، في حين تواصل هي بدورها تقديم الدعم غير المشروط لإسرائيل".
ورفض رئيسي في وقت سابق الاتهامات بتورط إيران في الهجمات التي تشنها حركة "حماس" على إسرائيل.
وقال في مقابلة مع "الجزيرة" إن طهران لن تستجيب للتحذيرات الأمريكية من التدخل في النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأضاف: "نحن نبذل جهودا نشطة لدعم الفلسطينيين والمقاومة، ولكن قوى المقاومة في فلسطين وفي جميع أنحاء المنطقة مستقلة".
نفى مكتب الرئاسة التركية صحة الأنباء عن "إقلاع طائرتين حربيتين بريطانيتين من قاعدة "إنجلرليك" التركية التابعة لحلف "الناتو" خلال القصف الإسرائيلي على قطاع غزة أمس الجمعة".
وجاء في بيان "مركز مكافحة التضليل" التابع لمكتب الرئاسة التركية: "الادعاء الذي انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي أثناء القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، والذي يفيد بإقلاع مقاتلتين بريطانيتين من طراز "تايفون" من قاعدة "إنجرليك" في أضنة باتجاه الساحل الإسرائيلي" غير صحيحة، فالموقع الظاهر على الخريطة لا علاقة له بقاعدة "إنجرليك"، والطائرات المزعومة لم تطر إلى إسرائيل أو فلسطين".
وجاء هذا النفي بعد أنباء عن تحليق مقاتلتي "تايفون" في شرق المتوسط الليلة الماضية، أقلعتا من قاعدتي أغروتور وديكل البريطانيتين جنوب قبرص، وعودتهما إلى القاعدة بعد طلعة دورية.
شن الطيران الإسرائيلي غارات على أكثر من 450 هدفا تابعة لحركة "حماس" في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "أغارت الطائرات الحربية الإسرائيلية على أكثر من 450 هدفا تابعا لحركة "حماس" في جميع أرجاء قطاع غزة، خلال الساعات الـ24 الأخيرة".
وأشار البيان إلى أن الهجمات استهدفت "مقرات قيادية ومواقع استطلاع ومواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع تابعة للحركة".
وأضاف البيان أنه "في إطار توسيع نشاطات القوات البرية قامت الطواقم القتالية المشتركة باستهداف خلايا مخربين حاولت استهداف القوات وأخرى خططت لإطلاق قذائف مضادة للدروع. كما قامت القوات بتوجيه الطائرات لضرب أهداف معادية على الأرض".
أفادت وزارة الدفاع الأمريكية بأن الرئيس جو بايدن أمر بتوجيه ضربات على منشآت تابعة لإيران في سوريا، "ردا على سلسلة من الهجمات" استهدفت القوات المسلحة الأمريكية.
وجاء في بيان لوزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: "اليوم، بناءً على توجيهات الرئيس بايدن، نفذت القوات العسكرية الأمريكية ضربات دفاع عن النفس على منشأتين في شرق سوريا يستخدمهما الحرس الثوري الإيراني والجماعات التابعة له".
وأضاف أوستن "هذه الضربات الدقيقة للدفاع عن النفس هي رد على سلسلة من الهجمات المستمرة وغير الناجحة في معظمها ضد أفراد أمريكيين في العراق وسوريا من قبل الميليشيات المدعومة من إيران والتي بدأت في 17 أكتوبر".
وأشار أوستن إلى أنه "نتيجة لهذه الهجمات، توفي متعاقد أمريكي بسبب أزمة قلبية أثناء الاحتماء، وأصيب 21 فردًا أمريكيًا بإصابات طفيفة، لكنهم عادوا جميعًا إلى الخدمة منذ ذلك الحين".
وشدد وزير الدفاع الأمريكي على أنه "ليس لدى الرئيس أولوية أعلى من سلامة الأفراد الأمريكيين، وقد وجه بالتحرك اليوم لتوضيح أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع مثل هذه الهجمات وستدافع عن نفسها وأفرادها ومصالحها".
وأكد أوستن أنه "إذا استمرت هجمات وكلاء إيران ضد القوات الأمريكية، فلن نتردد في اتخاذ المزيد من التدابير اللازمة لحماية شعبنا"، لافتا إلى أن بلاده "لا تسعى إلى الصراع وليس لديها نية أو رغبة في الانخراط في المزيد من الأعمال العدائية، لكن هذه الهجمات المدعومة من إيران ضد القوات الأمريكية غير مقبولة ويجب أن تتوقف".
وأوضح أن هذه الضربات التي شنها الجيش الأمريكي "منفصلة وغير مرتبطة بالصراع الدائر بين إسرائيل وحماس، ولا تشكل تحولاً في نهجنا تجاه الصراع بين إسرائيل وحماس".
تعليقات
إرسال تعليق