#أضرار عدم ممارسة#العلاقة_الزوجية



#أضرار عدم ممارسة#العلاقة_الزوجية 

هذه بعض من الأضرار المحتملة لعدم ممارسة العلاقة الزوجية بين المرأة والرجل المحتملة:


1. رفع مستويات القلق والتوتر

قد يكون لعدم ممارسة العلاقة الزوجية لفترة طويلة العديد من الآثار السلبية على الصحة النفسية للزوجين، إذ إن عدم ممارسة الجماع بين الزوجين قد يتسبب بما يأتي:


شعور مستمر بالبعد والانفصال النفسي والجسدي بين الرجل والمرأة.

حرمان الجسم من الفوائد التي قد تحملها له الهرمونات التي يحفز الجماع إنتاجها، مثل: هرمون الأكسيتوسين (Oxytocin)، وهرمون الإندورفين (Endorphins)، ويساعد هذين الهرمونين على تخفيف القلق وتحسين جودة النوم.

رفع مستويات القلق والتوتر واليومي نتيجة عدم القدرة على التواصل أو التحدث في شؤون ومصاعب الحياة اليومية وتأثيرها على المشاعر.


2. إضعاف المناعة

قد يلعب الجماع بين الزوجين دورًا في تحسين مناعة الجسم والوقاية من الأمراض، ومن أضرار عدم ممارسة العلاقة الزوجية أنها تؤدي لرفع فرص الإصابة بالأمراض المختلفة، إذ تبين أن نسبة الأجسام المضادة لدى عينة من الأشخاص الذين اعتادوا على ممارسة الجماع مع شركائهم بانتظام كانت أعلى من نسبة هذه الأجسام لدى الذين لم يمارسوا الجماع بانتظام.


3. حدوث تشنجات حيض مؤلمة 

من فوائد ممارسة العلاقة الزوجية للمرأة التخفيف من آلام الحيض ومن حدة التشنجات التي قد ترافق الحيض، إذ قد تساعد الرعشة الجنسية لدى المرأة ضمن حياة جنسية منتظمة الوتيرة على تحفيز انقباض عضلات الرحم مما قد يسهل خروج دفع دم الدورة الشهرية.


كما قد تساعد الهرمونات التي ينتجها الجسم باستمرار خلال الجماع على تحفيز استرخاء الجسم وتخفيف آلام الدورة الشهرية.


4 ظهور تأثير سلبي على الذاكرة 

تبين أن ممارسة العلاقة الزوجية بوتيرة منتظمة قد يكون له تأثير إيجابي على الدماغ والذاكرة، لذا من أضرار عدم ممارسة العلاقة الزوجية بوتيرة منتظمة حرمان الدماغ من هذا النوع من الفوائد، والذي قد يسمح بتداعي خلايا الدماغ وزيادة فرصة الإصابة بأمراض الذاكرة.


5. أضرار محتملة أخرى 

من الأضرار المحتملة لعدم ممارسة العلاقة الزوجية للرجل وللمرأة كذلك ما يأتي:


جفاف المهبل، وإصابته ببعض المشاكل الصحية.

سوء المزاج وتقليل مستويات السعادة.

تقليل مستويات الذكاء

#الأمين_الإخباري



تعليقات