فيديو و صور.. قتلة الأطفال و النساء في#غزة#ترامب و#نتن_ياهو يضربون المواقع النووية الإيرانية في فوردو و نطنز و أصفهان بقنابل خارقة للتحصينات و صواريخ توماهوك كروز و#اسرائيل تجمد الحياة خوفا من الانتقام الإيراني#طهران تؤكد:الأضرار خفيفة تم نقل المواد المشعة و إخلاء المواقع منذ فترة
#ترامب يعلن عن هجوم استهدف#المواقع_النووية_الإيرانية بينها منشأة فوردو ويقول: ناجح للغاية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تنفيذ الجيش الأمريكي هجوما الآن على المواقع النووية الإيرانية بينها منشأة فوردو.
وقال ترامب عبر تروث سوشيال "لقد نفذنا هجومنا الناجح للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان. جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني.
أُلقيت حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو.
جميع الطائرات في طريقها إلى الوطن بسلام. تهانينا لمحاربينا الأمريكيين العظماء. لا يوجد جيش آخر في العالم يستطيع فعل هذا. الآن هو وقت السلام! شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر".
وأفادت قناة فوكس نيوز أن الولايات المتحدة استخدمت قنابل خارقة للتحصينات وصواريخ توماهوك كروز لضرب منشآت البنية التحتية النووية الإيرانية الرئيسية.
وفقا لبياناتها، أُلقيت خمس أو ست قنابل قوية على المجمع السري للغاية تحت الأرض في فوردو من قاذفات بي-2 الشبحية، مع أن الاعتقاد السابق كان أن قنبلتين ستكونان كافيتين. وتزعم القناة التلفزيونية أن "طموحات إيران النووية قد انتهت رسميا".
بالإضافة إلى فوردو، تعرّض موقعان نوويان آخران للهجوم في أصفهان ونطنز. ووفقا لفوكس نيوز، أُطلق عليهما حوالي 30 صاروخ توماهوك من غواصات تقع على بعد حوالي 400 ميل.
كما أفادت القناة نقلا عن خبراء في السلامة النووية، أن الضربة الأمريكية على منشأة تخصيب اليورانيوم الإيرانية تحت الأرض في فوردو لن تؤدي إلى انبعاث إشعاعات أو انفجار نووي.
ويعتقد أن موظفي المنشأة أصيبوا على الأرجح في الضربة، لكن الهجوم لن يحدث "انفجارا نوويا أو انبعاثا إشعاعيا أو كيميائيا واسع النطاق".
كان من الممكن أن يحدث هذا لو احتوت منشأة فوردو على مفاعلات نووية أو رؤوس حربية، لكن المراقبين والخبراء الدوليين يعتقدون أن هذا ليس هو الحال، وفقا للقناة.
واعتبرت الولايات المتحدة رد إيران على شروط وقف إطلاق النار مع إسرائيل غير مقبول لبدء المفاوضات، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين.
وفقا لمصادر، عرضت واشنطن على طهران عدة أطر محتملة لاتفاق وقف إطلاق النار.
إلا أن الجانب الأمريكي قيم رد إيران بأنه غير بناء بما يكفي. ولم تحدد الصيغ المقترحة ولا الاعتراضات الأمريكية.
وفي وقت سابق، قال وزير خارجية إيران عباس عراقجي إن إيران مستعدة للمفاوضات، ولكن من أجل ذلك يتعين على إسرائيل وقف عدوانها.
أول بيان من الجيش الإسرائيلي إلى الجمهور بعد القصف الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي فجر الأحد أنه بمصادقة وزير الدفاع وبعد تقييم شامل للوضع، تقرر البدء فورا بتطبيق تغيير فوري في سياسة الدفاع لقيادة الجبهة الداخلية
وقال أدرعي في بيان: "بمصادقة وزير الدفاع وفي ختام تقييم الوضع تقرر انه ابتداء من اليوم في تمام الساعة 03:45 سيطرأ تغيير فوري في سياسة الاحتماء للجبهة الداخلية".
وأضاف: "في اطار التغييرات تقرر نقل جميع المناطق في البلاد إلى مستوى العمل الضروري حيث تشمل التعليمات حظر الأنشطة التعليمية والاحتشاد ومراكز العمل باستثناء مناطق العمل الضرورية".
واختتم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بالتشديد على "مواصلة المتابعة والانصياع إلى تعليمات الجبهة الداخلية".
وتأتي هذه القرارات في ظل تصعيد متوقع بعد تنفيذ الولايات المتحدة هجمات استهدفت منشآت نووية إيرانية، وردود فعل محتملة قد تؤثر على الوضع في الداخل الإسرائيلي. وتقول السلطات الإسرائيلية أنها رفعت مستوى الجاهزية في كافة المناطق تحسبا لأي تطورات مفاجئة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن أن الجيش الأمريكي شن هجوما وصفه بـ"الناجح للغاية"، استهدف ثلاثة مواقع نووية إيرانية هي: فوردو، ونطنز، وأصفهان.
ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول إسرائيلي قوله إن إدارة ترامب أبلغت تل أبيب مسبقا بخطط توجيه ضربة جوية أمريكية للمواقع النووية الإيرانية.
ولفتت صحيفة "نيويورك تايمز"، إلى أن هذه الضربات تعد أول عملية من نوعها تُنفذها القوات الجوية الأمريكية داخل إيران منذ الثورة الإسلامية عام 1979، الأمر الذي وصفته بأنه "عمل حربي مباشر".
من جانبه، صرح نائب مدير هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية حسن عابدين فجر اليوم الأحد، بأنه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان منذ فترة.
وأضاف عابديني: "استنتاج ترامب بأن إيران لم تعد تمتلك تكنولوجيا نووية خاطئ"، مشيرا إلى أنه في حال صح ادعاء الرئيس الأمريكي بأنه تم تدمير المواقع "فالأضرار طفيفة لأن المواد المشعة أُخليت من هناك".
جدير بالذكر أن المرشد الإيراني على خامنئي كان قد حذر يوم الأربعاء، من أن "أي تدخل عسكري من الأمريكيين سيسبب بلا شك أضرارا لا يمكن إصلاحها" مشددا على "الشعب الإيراني لا يستسلم".
كما أكد المجلس الأعلى للأمن القومي أنه في حال تدخل طرف ثالث في تبادل الضربات بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل، فإنهم "سيوجهونه بلا تردد".
اللقطات الأولى لموقع فوردو النووي الإيراني بعد لحظات من قيام مقاتلات أمريكية باستهدافه
نشرت وكالة فارس الإيرانية اللقطات الأولى لموقع فوردو النووي الإيراني بعد لحظات من قيام مقاتلات أمريكية باستهدافه.
وأفاد مركز إدارة الأزمات في محافظة قم الإيرانية بتعرض جزء من منطقة موقع فوردو النووي لهجوم من قبل العدو.
وأعلنت محافظة أصفهان عن "تعرض منشأتي أصفهان ونطنز النوويتين لهجمات من العدو"، مشيرة إلى أن "الدفاعات الجوية في أصفهان وكاشان تصدت لأهداف معادية وسمع دوي انفجارات في الوقت ذاته".
وأفادت قناة فوكس نيوز أن الولايات المتحدة استخدمت قنابل خارقة للتحصينات وصواريخ توماهوك كروز لضرب منشآت البنية التحتية النووية الإيرانية الرئيسية.
وفقا لبياناتها، أُلقيت خمس أو ست قنابل قوية على المجمع السري للغاية تحت الأرض في فوردو من قاذفات بي-2 الشبحية، مع أن الاعتقاد السابق كان أن قنبلتين ستكونان كافيتين. وتزعم القناة التلفزيونية أن "طموحات إيران النووية قد انتهت رسميا
منظمة الطاقة الإيرانية تدين القصف الأمريكي لمنشآت نطنز وفوردو وأصفهان النووية
أدانت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بشدة الهجوم الأمريكي الأخير على المنشآت النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، واعتبرته عملا وحشيا ينتهك القوانين الدولية.
وقالت المنظمة في بيان اليوم الأحد: "تعرضت المواقع النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان لهجوم من قبل أعداء إيران الإسلامية، في عمل وحشي يتعارض مع القوانين الدولية، وخاصة معاهدة حظر الانتشار النووي".
وأضافت: "مع الأسف، نفذ هذا العمل، المخالف للقوانين الدولية، في ظل لامبالاة، وحتى بتعاون من الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وأشارت المنظمة إلى أن "العدو الأمريكي.. ومن خلال رئيس هذا البلد، أعلن مسؤوليته عن الهجوم على المواقع المذكورة، والتي تخضع للمراقبة المستمرة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بناء على اتفاقية الضمانات ومعاهدة حظر الانتشار النووي".
وشددت على ضرورة إدانة المجتمع الدولي "لهذا العبث القائم على قانون الغاب، وأن يدعم إيران في نيل حقوقها المشروعة".
وأكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أنها "رغم مؤامرات أعدائها الخبيثة، وبجهود آلاف من علمائها وخبرائها الثوريين والمتحمسين، لن تسمح بتوقف تطور هذه الصناعة الوطنية، التي هي ثمرة دماء الشهداء النوويين".
وختمت بيانها بالقول إنها "وضعت على جدول أعمالها الإجراءات اللازمة، بما في ذلك الإجراءات القانونية، للدفاع عن حقوق الأمة الإيرانية النبيلة".
وفي وقت سابق، تعرضت 3 منشآت نووية إيرانية رئيسية لهجمات أمريكية. وتعد فوردو ونطنز وأصفهان من المواقع المحورية في البنية التحتية النووية الإيرانية، وتخضع أجزاء منها لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية
#الأمين_الإخباري
تعليقات
إرسال تعليق