إغلاق فصل كامل بمدرسة سقارة الدولية بعد انتشار فيروس HFMD بين الطلاب.. بيان رسمي من وزارتي الصحة و التعليم

 




مديرية تعليم الجيزة : إغلاق فصل كامل بمدرسة سقارة الدولية بعد انتشار فيروس HFMD بين الطلاب وإدارة المدرسة تتخذ الإجراءات الوقائية اللازمة. 


حيث يُعد فيروس HFMD من الأمراض التي تصيب اليد والفم والقدم 


وتتمثل أعراضه في ارتفاع درجة الحرارة، والتهاب الحلق، وظهور تقرحات داخل الفم، إضافة إلى طفح جلدي أو بثور على اليدين والقدمين.


أعلن اليوم عن غلق فصل بمدرسة الألسن

 الدولية بسقارة المريوطية نتيجة

 تفشي ڤيرس HFMD



المرض اسمه اليد والقدم والفم ، وبيكون

 بسبب عدوى ڤيروسية تنتشر بين الأطفال 


كعادة أي ڤيرس لا يوجد له علاج إنما

 الأطباء بيوصفوا علاجات تخص 

رفع المناعة وعلاج الأعراض 


الاعراض بتكون : 


حمى / إعياء / إلتهاب بالحلق/ بثور تنتشر في تجويف الفم وعلى اللسان / طفح جلدي على راحة اليدين وباطن القدمين وقد يظهر

 طفح جلدي على الإليتين 


الاعراض بتختفي خلال أيام إنما إذا كان الطفل ضعيف المناعة أو عمره اقل من ستة أشهر ، 

أو امتنع عن تناول الطعام يجب التوجه 

للطبيب فوراً .


الوقاية من المرض : 


عدم الاختلاط مع الأشخاص المصابين

الابتعاد عن التلامس مع افرازات 

الشخص المصاب بشكل مباشر 

غسل الأيدي جيدا جدا 

التهوية الجيدة لأن رذاذ العطس أو الكحة

 معدي ....تطهير الفصول والغرف المشتركة 

الراحة بالمنزل عند الإصابة 

تناول ألبان مبسترة أو سبق غليها وجبن

 مبستر لانها قد تسبب اعراض تتشابه مع 

مرض الحمى القلاعية في الحيوانات 

منقول عن /دكتورة شيرين علي زكي 

وزارتي الصحة والتربية والتعليم تطمئنان أولياء الأمور


في ضوء ما تم تداوله مؤخرًا بشأن مرض اليد والفم والقدم (HFMD)، تؤكد وزارة الصحة والسكان ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه ليس من الأمراض الخطيرة، ولا يعدوا كونه حالة فيروسية شائعة وخفيفة تُشفى تلقائيًا ولا داعي مطلقاً لإغلاق المدارس أو الفصول.


وتؤكد وزارة الصحة والسكان أن هذا المرض هو مرض فيروسي شائع يصيب الأطفال، خاصة دون سن الخامسة، ويُعد من الحالات البسيطة التي لا تشكل خطرًا في معظم الأوقات. يظهر المرض على شكل حمى خفيفة، تقرحات في الفم، وطفح جلدي على اليدين والقدمين.


وتطمئن وزارة الصحة والسكان ووزارة التربية والتعليم أولياء الأمور بأن هذا المرض يشفى من تلقاء نفسه خلال أيام قليلة دون الحاجة إلى علاج خاص. والرعاية تقتصر على تخفيف الأعراض باستخدام مسكنات الألم والحمى المناسبة للأطفال، مع الحرص على إعطاء الطفل كميات كافية من السوائل لمنع الجفاف الناتج عن صعوبة البلع بسبب التقرحات وعزل الطفل المصاب فقط في المنزل وفي معظم الحالات، يمكن للطبيب تشخيص الحالة بسهولة من خلال الأعراض دون الحاجة إلى فحوصات إضافية.


وفيما يتعلق بإجراءات الوقاية في المدارس، تؤكد الوزارة أن إغلاق الفصول الدراسية أو المدارس غير ضروري للحد من انتشار المرض، وتوصي باتباع إجراءات وقائية بسيطة وفعالة، تشمل:

 • تعزيز النظافة الشخصية من خلال غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون.

 • تنظيف الأسطح المشتركة في المدارس والحضانات لتقليل احتمالية انتقال العدوى.


وتشدد وزارة الصحة على أن الالتزام بهذه الإرشادات البسيطة يكفي للحفاظ على بيئة آمنة دون تعطيل العملية التعليمية. كما تحث جميع المدارس والمنشآت التعليمية على الالتزام بالتعليمات الواردة في دليل الوقاية والتعامل مع الأمراض المعدية الصادر عن قطاع الطب الوقائي والصحة العامة.


وتدعو وزارتي الصحة والتربية والتعليم أولياء الأمور إلى عدم القلق والتواصل مع الأطباء في حال ظهور أعراض على أطفالهم للحصول على الإرشادات اللازمة. 


وتؤكد الوزارتان التزامها بمتابعة الوضع الصحي في المدارس، وتوفير كل الدعم لضمان سلامة أطفالنا.


#الأمين_الإخباري

تعليقات